Investigating spending behaviour pattern among working millennials in Malaysia: a case study

Abstract

About 40 percent of our working Millennials in Malaysia spent more than their capability mirrored by money management knowledge and practice. The worst impact of this phenomenon is bankruptcy. Regarding past studies, those who were born from 1981 to 1995 can be considered Millennials which makes this generation the highest population in Malaysia. Overall, this study paved the way to make known the underlying causes of spending behaviour patterns among the working Millennials in Malaysia which can be seen created through three (3) major keys called economic, psychological, and social factors. Together with that, the researcher discovered the impacts of this occurrence on their lives which consists of both financial and emotional well-being. Theoretically, four (4) theories enlightened this study which are the field theory, self-perception theory, social identity theory, and consumer culture theory to represent and reinforce each research question and research objective. Methodologically, this study absorbed the qualitative approach in the case study branch which treated each case as exclusive and independent from one to another to avoid any bias and early judgment of the conclusion. For this study, 20 participants across Malaysia voluntarily participated to share their lived experiences regarding spending behaviour patterns, and due to the battle of COVID-19, both online and offline platforms were used to undergo the interview sessions. Additionally, the snowballing technique was applied in both participant searching and semi-structured interview sessions. As the novice researcher, the pilot study can be deemed as entrée before the major study took place as the main course in completing the study. For the data analysis, ATLAS.ti aided the researcher in reaching out with the findings and discussion of the study. Apart from the literature, methodological, and theoretical contribution, the Spending Behaviour Pattern Model (SBPM) is the practical contribution to be highlighted in this study. Acknowledged that there is no perfect study, there is a list of recommendations suggested to be improved in future studies such as the age group division and involvement of self-employed Millennials with a suitable time frame and issues to be expanded.

حوالي 40 في المائة من الألفية العاملين لدينا بماليزيا أنفقوا أكثر من قدرتهم التي تعكس معرفة و/أو ممارسة الإدارة المالية، ولا حاجة لإضافة أي شيء آخر إليها. حسب الدراسات السابقة، يمكن اعتبار أولئك الذين ولدوا من 1981 إلى 1995 من الألفية مما جعل هذا الجيل أكثر السكان عددا بماليزيا. بشكل عام، ستسلك هذه الدراسة الطريق للتعريف بالأسباب الكامنة وراء نمط سلوك الإنفاق بين الألفية العاملين بماليزيا والتي يمكن إنشاؤها من خلال ثلاثة (3) مفاتيح رئيسية وهي المفاتيح الاقتصادية، والنفسية، والاجتماعية. إلى جانب ذلك، تحاول الباحثة اكتشاف آثار هذه الظاهرة في حياتهم والتي تتكون من الرفاهية المالية والعاطفية. من الناحية النظرية، تستضيء هذه الدراسة بأربع (4) نظريات وهي النظرية الميدانية، والإدراك الذاتي، والهوية الاجتماعية، وثقافة المستهلك لتمثيل وتعزيز كل من أسئلة البحث وأهدافه. ومن الناحية المنهجية، استوعبت هذه الدراسة المنهج النوعي في فرع دراسة الحالة الذي عالج كل حالة بشكل حصري ومستقل من حالة إلى أخرى لتجنب أي تحيز وحكم مسبق فيما يخص الاستنتاج. في هذه الدراسة، شارك 20 مشاركا من جميع أنحاء ماليزيا طواعية لمشاركة تجربتهم المعيشية فيما يتعلق بنمط سلوك الإنفاق، ولكن بسبب مكافحة COVID-19، تم استخدام كل من منصات متصلة بالإنترنت وغير متصلة به للخضوع لجلسات المقابلة. بالإضافة إلى ذلك، تم تطبيق تقنية كرة الثلج في كل من جلسات بحث مع المشاركين في المقابلة شبه المنظمة. ولكون الباحثة مبتدئة، يمكن اعتبار الدراسة التجريبية مدخلا إلى إجراء الدراسة الرئيسية كونها دورة رئيسية في إكمال الدراسة. أما تحليل البيانات، فساعد برنامج ATLAS.ti الباحثة في الوصول إلى نتائج الدراسة ومناقشتها. بصرف النظر عن الأدبيات والمساهمة المنهجية والنظرية، فإن نموذج نمط سلوك الإنفاق (SBPM) هو المساهمة العملية الأخرى التي يجب تسليط الضوء عليها في هذه الدراسة. يكمن الهدف الرئيسي من هذا النموذج في مساعدة الألفية العاملين بماليزيا على موازنة نمط سلوك الإنفاق الخاص بهم، والذي في الآن نفسه يعد أنفسهم لأي أحداث طارئة ومستقبلية. في هذا الصدد، طرح هذا النموذج أربع (4) فئات رئيسية هي تقديم الهدايا، ونفقات الأسرة، وسداد القروض، والزيادة مع تخصيص نسبة 5 في المائة، و 50في المائة، و30 في المائة، و15 في المائة وفق التكاليف الثابتة والمتغيرة. واعترافا بعدم وجود دراسة كاملة، تم اقتراح توصيات لتحسين دراسات مستقبلية مثل تقسيم الفئات العمرية وإشراك الألفية العاملين لحسابهم الخاص ضمن إطارات زمنية وقضايا مناسبة التي يمكن إجراؤها.